وكأن هذه الاعتداءات الصارخة بما فيها من جرائم قتل وذبح وتدمير لم تشف غليل سادة الغرب إزاء الفلسطينيين فهداهم تفكيرهم المريض إلى أن يعملوا على شق الصف بينهم أكثر وأكثر فقرروا إيفاد مبعوثين منهم إلى الضفة لتدريب أعضاء السلطة الوطنية على طريقة الحكم- أي حكم..
هل عرفتم إلى أي مدى بلغ الخبث مع زميله اللؤم..؟!