ألا يمكن أن نجد في هذا العالم مجموعة حكماء يعملون أول ما يعملون على إلغاء الفيتو وسحب هذا الظالم من خريطة المجتمع الدولي..
لكن بما أنه يصعب وجودهم فسوف يظل هذا الظالم للأسف ينسف أجساد وآمال وعقول وقلوب المظلومين رغم أنهم أصحاب الأرض..
إذن سوف يظل الضلال هو الذي يسيطر ويحكم .. والبقاء لله وحده..