لماذا تلقون باللائمة على سنة ٢٠٢٣وحدها دون غيرها ؟!
نعم.. لقد كانت زاخرة بالأحداث الموجعة والأليمة لكننا في الوقت نفسه مسئولون عن أي عائق يحول دون بلوغ الأهداف.. وأي حجر صخري يحول دون سريان المياه بين الوديان والسهول.. ثم..ثم.. سلبية التعامل مع الذين دأبوا على الإتجار بأقوات الشعوب دون وازع من ضمير أو أخلاق..!