الكذابون كثيرون هذه الأيام لكنهم يعيشون مطاردين من الأفراد والجماعات بهدف أن ينصلح حالهم لأن الكذاب يضيع على أهله وأسرته وأبيه وأخيه وجده وجدته الوقت والمال والسمعة الطيبة.. أما الكذاب الأشر فلا يستطيع أحد الإمساك به من أذنه لأنه شديد الالتواء ويجبد اللف والدوران.