زمان كانت الأنفاس الدافئة تجد سعادتها في صد لسعات البرد القارس.. وذلك عكس هذه الأيام التي تحاول نفس هذه الأنفاس أن تجد مكانا لها تحت قرص الشمس أو بجانبه أو حتى على بعد مئات الكيلو مترات منه لكن ما من سبيل..!