عندما يصل الحال إلى أن تباع علبة الزبادي صغيرة الحجم ب١٤جنيها فهذا ليس استغلالا ولا طمعا ولا جشعا فقط ..! لكنها توليفة من السرقة والنصب وسوء الخلق وانعدام الضمير. اذهبوا.. لا سامحكم الله..!