تصوروا.. مازال هناك فريق من متطرفي حركة حماس .. لا يروقهم موقف مصر .. ! طبعا.. من يرد أن يقلب الحقائق فهذا شأنه.. ومن ترك العنان لشياطين الإنس والجن كي تلعب في عقله وجوفه فهذا لا جدوى من ورائه ولا طائل لأنه شيطان ابن شيطان..!