سواء أقاموا ما أسموه باليوم العالمي للحمار أو لم يقيموه .. وبصرف النظر عما يروجونه حول حليب الحمار وكيف أنه يجدد بشرة المرأة ضاربين المثل بالجميلة كليوباترا التي كانت تستخدمه طوال حياتها فإنه يظل دائما وأبدا حمارا يركبه الإنسان..!