بعيدا عن أية صفة رسمية أو دلالة سياسية فإني أقول لسامح شكري وزير الخارجية السابق إن كل جيرانك في القطامية هايتس يقرون ويعترفون بأنك نعم الجار الإنسان صاحب الخلق الرفيع المتواضع المتدين في سماحة ووسطية.
يكفي أنك كنت تدخل المسجد وتخرج منه في هدوء وراحة وسكينة تؤدي واجبات الجيرة كما ينبغي أن تكون وتساعد الكبير والصغير ..الغني والفقير...
باختصار شديد أنت نعم الإنسان ونعم السياسي ونعم الدبلوماسي..
بارك الله فيك وأعزك إعزازا لا قبله ولا بعده.