مع احترامنا لمعنى الشفافية ومع تقديرنا لقيمة العدالة التي أرادت وزارة التعليم توخيها فإن السؤال:
ترى كم بلغ حجم الألم النفسي الذي أصاب طالبا عبر حاجز الثانوية العامة بتغيير ترتيبه من المركز الأول إلى الثامن رغم تهنئة الوزير له بتفوقه؟!
حتى الذين شاء حظهم أن يحتلوا مراكز متقدمة لم تكن في حساباتهم هذه النقلة غير المتوقعة وبالتالي لابد أن تصيبهم هزة من نوع آخر..
عموما كل شيء قسمة ونصيب..