الإنسان الذي زين له شيطانه أنه قد أصبح " سيد الناس" ..كل الناس ..حتى صدق هو نفسه ذلك الزعم الزائف.. تأكدوا أنه قد بدأ يشق طريقه نحو نهاية أليمة وموجعة.
الحكاية يا سادة ليست في طول القامة الفارغ بل إنها بكل أبعادها ودقائقها وتفصيلاتها تكمن في رجاحة العقل وخبرة السنين والموهبة الإلهية..
ولعل الرسالة تكون قد وصلت .
ملحوظة:
هذه الكبسولة تجدونها منشورة اليوم في كثير من مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن تمردت عليها جريدة المساء رغم أن محررها هو الذي سبق أن فجر نهضة هذه الصحيفة المتميزة لكنه الحقد والكراهية وتصفية الحسابات المقيتة.