لا تصدقوا أبدا.. أبدا أن أمريكا ليس لها دخل باغتيال هاشم صفي الدين نائب أمين عام حزب الله والذي خلف حسن نصر الله تنظيميا وليس رسميا.
بالعكس.. أمريكا هي التي خططت وهي التي نفذت.. وهي التي ضللت وهي التي أطلقت الأكاذيب..ثم..ثم.. قالت إنها طلبت من سفاح القرن بنيامين نتنياهو وقف الاغتيال السياسي.
إنكم يا سادة أساتذة في هذا النوع من الإجرام..
حسابكم قبل حساب إسرائيل سوف يكون عسيرا و عسيرا جدا في الدنيا والآخرة.