الآن وبعد مرور عام كامل على موقعة طوفان الأقصى.. هل يمكن القول إن القضية الفلسطينية قد تحركت للأمام أم تراجعت للخلف ؟!
وهل سيظل بنيامين نتنياهو مستمرا في عناده وصلفه وجبروته حتى يستسلم فلسطينيو غزة تماما أم أن حكاية إبادة الشعب كله ليست إلا ضربا من ضروب الخيال ؟!
أيضا.. هل سيتحول لبنان إلى وطن مهدم إنسانيا وماديا وأمنيا وسياسيا أم سيظهر مائة حسن نصر الله وأكثر؟!
طبعا الشعوب المتعطشة للحرية لا يحول دون أمانيها المشروعة حاكم ظالم أو مهووس أو..أو..كلب من كلاب السكة..!!