هل ما زال سفاح القرن بنيامين نتانياهو مصرا على ارتكاب جرائمه الشنعاء ضد الفلسطينيين واللبنانيين بعد الضربة الشجاعة والجريئة التى وجهتها كتائب حزب الله ضده وضد الاسرائليين جميعا
صدقونى لو كان نتنياهو رجلا عاقلا لوقف اليوم ضابطا انفاسه و متعهدا بوقف عمليات القتل والذبح ونسف المساكن فوق رووس قاطنيها