مثلما غادر دونالد ترامب البيت الأبيض كسيف البال مهزوما مدحورا..مثلما عاد إليه اليوم منتصرا مرفوع الهامة الكل يخشاه ويخشى الاقتراب منه. سبحان الله العظيم يعز من يشاء ويذل من يشاء.