كان يكفي العبارة التي صدرت على لسان الكرملين في روسيا والتي تقول: منحنا بشار الأسد وعائلته حق اللجوء السياسي لأسباب إنسانية .. تصوروا بعد الجاه والصولجان وطوابير المنافقين كان يمكن أن يظل الرئيس الفرد بلا مأوى لولا أن تعطفت عليه روسيا..!!!