وهكذا تمر الأيام ويتحول الطارد إلى مطارد وساكن القصور إلى لاجئ في الخيام أو الصالات الباردة والمظلمة..لا شك أن أسعد السعداء هذه الأيام اللاجئون السوريون الذين قرر الحكام الجدد إعادتهم إلى مدنهم وقراهم وشوارعهم ومنازلهم..
إنها إرادة الله سبحانه وتعالى.. والمهم من يعتبر ومن يفهم ومن يدرك..!!