عندما أبلغني الزميل والأخ والابن والصديق أحمد سليمان رئيس تحرير المساء بأنه سيعيد إحياء أوسكار المساء غمرتني مشاعر السرور لأن هناك أجيالا أوفياء يعترفون بالأصل والجذور.. ويفتخرون بالتأثير المادي والمعنوي الذي يحققه أمثال هؤلاء..
في نفس الوقت سعدت أكثر وأكثر بإهدائي درع أوسكار المساء لأستعيد أيضا ما ابتكرته الصحيفة من ٣٠ عاما لتصبح القدوة والمثل ليس في مجال الصحافة فقط ولكن في شتى مجالات الحياة..
شكرا ..زملائي محرري المساء على اختلاف تخصصاتهم وعلى رأسهم أحمد سليمان وشكري أيضا للمهندس طارق لطفي رئيس مجلس إدارة مؤسسة دار التحرير الذي استوعب الحكاية كلها في زمن قياسي..
أتمنى للجميع الخير كله والتوفيق والسداد.