كل مجتمع من المجتمعات لا يخلو من عناصر هامشية لكنها تلعب في الخفاء ..تصورا منها قدرتها على التغيير..
ولكن ..أكرر ولكن..إن هذه الجماعات في حد ذاتها لا تقدم ولا تؤخر وإن أنصارها مهما فعلوا ومهما قفزوا على الأحبال فمصيرهم إلى زوال ..
عموما.. الحمد لله جميع من يسيء للوطن وقيادته وجماهيره فسوف يبقى نبتا شيطانيا مقيتا وليذهبوا إلى غير رجعة.