الصور والفيديوهات التي تداولتها منصات التواصل الاجتماعي وخصوصا الفيس بوك تتضمن مشاهد إعدام في الطريق العام لأناس لا أحد يعرف شخصياتهم..
فمرة يقولون إنها كانت في زمان نظام الأسد..ومرات أخرى يؤكدون أنها من صنع وإنتاج الحكام الجدد الذين هم أصلا "دواعش" المهم حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود يمكن أن تندلع ألسنة النيران كمقدمة لحرب أهلية لا تبقي ولا تذر..
أرجوكم خلوا بالكم.