ما بين مصدق وغير مصدق استقبل العالم لاسيما في الشرق الأوسط قرار تعيين أحمد الشرع رئيسا لسوريا لكن فى النهاية الأمر الواقع فرض نفسه.. وبالمناسبة فقد قال الرئيس الجديد كلاما عاقلا ينم عن فكر متطور متابع للأحداث..
إنه يريد ملء فراغ السلطة ويصلح ما أفسده نظام الأسد بالنسبة للسلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية..
والله إذا تمكن الشرع من تحقيق ذلك فأهلا به وسهلا..
ودعونا نرقب وننتظر .