بعد عملية تبادل الأسرى أمس بين الفلسطينيين والإسرائيليين لم يستطع واحد متطرف إخفاء مشاعره وأقصد الوزير بن خفير الذي صرح علانية وفي استفزاز ما بعده استفزاز أن الوقت قد حان لفتح أبواب الجحيم ضد حركة حماس ولا ينبغي أن ننتظر لكي ندمر وننسف ونقتل..
هذه مشاعر الطرف الثاني في المشكلة الفلسطينية وهي مواقف لا تختلف عن موقف بنيامين نتنياهو ذاته..
وهكذا.. أنا لا أستبعد قيام هؤلاء المهووسين باستئناف الحرب..!