الإنسان الذي نسي أصله وفصله ..لا يستطيع رغما عنه التفرقة بين الخطأ والصواب..لذا كم من بني آدم يظهر أمام الناس وكأنه فتوة عصره وزمانه بينما هو في واقع الأمر يخاف كما يقول المثل الشعبي عندنا.. من خياله .!!
ترى لو أن كل واحد حاول أن يعيد تصحيح شئون نفسه من جديد هل عندئذ يدخل في عتاد المصلحين أم الخطائين .؟!